tag:blogger.com,1999:blog-7301138037424567479.post3925094680099719..comments2024-03-05T22:19:19.283+02:00Comments on صافي ناز كاظم: لساني حصاني: صافي ناز كاظم: لساني حصانيhttp://www.blogger.com/profile/03679702305472307002noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-7301138037424567479.post-60790807684543085092011-10-01T11:21:19.650+02:002011-10-01T11:21:19.650+02:00الأستاذة الفاضلة صافي ناز كاظم ألف تحية من الجزائ...الأستاذة الفاضلة صافي ناز كاظم ألف تحية من الجزائر<br /><br /><br />أنا وزبالة القاهرة ومعركة الأهرام و الجمهورية <br /><br />في إحدى زياراتي لمصر وبالضبط الأسبوع الأخير من شهر ديسمبر 2004 لأنني لن أنسى هذه الزيارة التي قضيت رأس السنة معلقا في الهواء بين تونس و الجزائر. نتيجة تأخر الرحلة التي كان من المتفرض أن تنطلق على الساعة الواحدة و النصف زوالا لكننا ظلينا بمطار القاهرة حتى الساعة السابعة .<br />جئت إلى القاهرة برفقة صديق وزميل في رحلة ثقافية كمعظم زياراتي للمحروسة . ولا أعلم لما قررت العودة يوم 31 ديسمبر ، رغم إلحاح الصديق ،حد التوسل ،أن نقضي رأس السنة في مصر التي يزورها لأول مرة، وما أصعب أن تزور بلدا تعرفه، مع صديق يجهله .فتتحول إلى دليل سياحي وليس رفيق رحلة. و صديقي هذا رغم روحه العربية وإصراره وافتخاره بجذوره التي تعود إلى بني هلال ،الذين لعبوا دورا كبرا وحاسما في تعريب الجزائر. إلا أن ثقافته ولسانه فرانكفوني فأصبحت "أشتغل" عنده أحيانا دليلا سياحيا وأحيانا أخرى مترجما .و ما لفت انتباهي ،رغم حبه للشرق ، أسلوب تعامله معه ،من حيث لا يعلم و ولا يقصد، كان يراه ظاهرة أنتروبولوجية أكثر منها حضارية . فكنت أمازحه قائلا :أنا برفقة مستشرق .<br />سايرت صديقي ،مكرها لا بطل ، وزرت معه أمكنة أعرفها وزرتها من قبل إلا في واحدة لما طلب مني قضاء سهرة في إحدى " فضاءات " شارع الهرم رفضت وبشكل صارم . ومرة أخرى يشرح بذهنية استشراقية أن الرقص الشرقي هو جزء أصيل من الثقافة الشرقية . وكان يحدثني وهو ينظر إليّ باندهاش ، باعتباري علماني ويساري وحداثي وديمقراطي يعني " فيّ جميع الموبقات اللي ما يحبوهاش الإسلاميين " .<br />وبصراحة أنا غير قادر على تبرير موقفي أو تفسيره إلى حد الآن لماذا لا أحب تلك الفضاءات ولم أتردد عليها التي كانت في متناولي لما كنت في الشرق ،أو أثناء زيارتي للغرب ومنذ أن كنت في بداية العشرينات <br />.هل بعود ذلك إلى اهتماماتي السياسية المبكرة ، أم يعود إلى أصولي الريفية، أم إلى تربيتي المحافظة والعائلة المتدينة ، أئمة وحفظة قرآن ، أم هو خليط من ذلك كله.<br />لقد تركت صديقي يذهب وحده إلى غايته وفي طريقي إلى الفندق اشتريت بعض الصحف من بينها جريدة الأهرام. وأنا أتصفحها لفت انتباهي مقالا عن خطر الزبالة في أحياء القاهرة وتداعياتها المختلفة ، التي شاهدت جزءا منها ،و استحسنت ذلك باعتباره حسا مدنيا يتناول مشكلة حقيقية .<br /> لكن مفاجأتي كانت بعد يومين تقريبا لما جاء ردا قويا وعنيفا وحادا من جريدة الجمهورية على مقال الأهرام ليس تكذيبا وتفنيدا ، أنما تتهم صاحب المقال بالإساءة إلى مصر وسمعة مصر .<br />لقد تساءلت كثيرا مع نفسي: هل ضاقت مصر بما رحت ؟. هل ضاق أفقها إلى هذا الحد ؟ هل أصبحت المحروسة شوفينية إلى هذا الحد. فلم تعد تتحمل نقدا حتى من أبنائها وكتابها ونخبتها .<br />ولهذا أيتها الأستاذة الفاضلة أخشى أن تتكرر التهمة من جيرانك فيعدون حديثك عن الزبالة إساءة لمصر وسمعة مصر وتاريخ مصر وحضارة مصر .وربما يرفعون دعوة إلى المجلس العسكري يتهمونك بمس الأمن القومي المصري وربما معه العربي.<br />مرة أخرى ألف تحية أيتها الأستاذة الفاضلةمحمد نور الدينhttps://www.blogger.com/profile/03559963973642301746noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7301138037424567479.post-72298518827738876612011-09-30T15:33:57.739+02:002011-09-30T15:33:57.739+02:00مش عارف
احس انه اصبح هناك كثيرا من التبلد عند قط...مش عارف<br /> <br />احس انه اصبح هناك كثيرا من التبلد عند قطاع كبير من <br /><br />الناس بصرف النظر عن مكانتهم العلمية <br /><br />وبرضه مش عارف ليه لازم العقاب او التلويح به <br /><br />عشان البني ادم يستجيب <br /><br />تعرفي يااستاذتنا <br /><br />في كل امور الحياة بتلاقي نفس الفوضي ونفس العقلية <br /><br />يعني مثلا في متروا الانفاق <br /><br />طابور التذاكر مبياخدش دقيقتين مهما كان طوله <br /><br />يقوم ييجي واحد ناصح بقي <br /><br />عايز يخش جوا الطابور ويسبق كل اللي قدامه عشان يحصل <br /><br />علي التذكرة ولازم حد يهزقه عشان يرجع ويستجيب ويقف <br /><br />في الطابور (طيب ماكان من الاول ) <br /><br />هي عادة سيئة اكتسبها قطاع كبير من الناسسواح في ملك اللــــــــــــــــــه-https://www.blogger.com/profile/17462165219510084325noreply@blogger.com