tag:blogger.com,1999:blog-7301138037424567479.post8292443100828231171..comments2024-03-22T12:17:13.650+02:00Comments on صافي ناز كاظم: لساني حصاني: نوارة الإنتصار تدخل المدرسة الإبتدائية 1979صافي ناز كاظم: لساني حصانيhttp://www.blogger.com/profile/03679702305472307002noreply@blogger.comBlogger3125tag:blogger.com,1999:blog-7301138037424567479.post-44208783003625228062011-09-20T22:05:33.272+02:002011-09-20T22:05:33.272+02:00جميلة ماشاء اللهجميلة ماشاء اللهRab.Shakhttps://www.blogger.com/profile/05625083586251675009noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7301138037424567479.post-62323763925363888492011-09-17T11:26:07.644+02:002011-09-17T11:26:07.644+02:00الأستاذة الفاضلة صافي ناز كاظم ألف تحية من الجزائر...الأستاذة الفاضلة صافي ناز كاظم ألف تحية من الجزائر<br />1979 السنة التي دخلت فيها التلميذة نوارة الانتصار المدرسة ،إنها السنة التي تعد من اللحظات الفارقة في حياتي ، إنها السنة التي تخرجت من الجامعة ،و السنة التي عينت فيها مكلّف بمهمة ، ما يعادل مستشار ، بإحدى المحافظات التي نسميها ولاية.إنها السنة التي تركت فيها ذلك المنصب. <br /> لقد تم تعييني ليس بسبب ا لكفاءة و لا الشهادة ، إنما كان مزيجا من النفي و الرشوة السياسية بعد الإضرابات الكبيرة التي لم تشهد جامعة الجزائر مثيلا لها منذ الاستقلال ، المطالبة ب:التعريب الفوري و الشامل للإدارة الجزائرية . الذي كان شعار الإضرابات التي كانت تعد ضغطا على الرئيس الجديد ، الشاذلي بن جديد الذي جاء بعد رحيل هواري بومدين في 27 ديسمبر78 . لقد استجاب بن جديد وتجاوب مع مطالب الطلبة.<br /> بدون شك كان يسعى لكسب شرعية، بخاصة أنه جاء بعد بومدين ، ذلك الأزهري الذي كان له من الكاريزما و الشرعية الثورية و التاريخية يصعب ملؤها بسهولة . لهذا أسرع بن جديد بتعريب بعض الوزارات والمؤسسات بخاصة التي لها صلبة مباشرة مع المواطن . .كما تم تعيين خريجي تلك السنة ، بخاصة القيادات منها في مناصب بوصفهم مكلفين بمهمة لدى المحافظين من اجل استكمال عملية التعريب . <br />وبين عشية وضحاها وجدت نفسي أتحول من طالب ثائر إلى مجرد موظف بيروقراطي مجبر على ليس بدله وكرافات وله مكتب وسكرتيرة تكبره سنا وخبرة،وتنظر لهذا "الولد" الوافد بالكثير من الريبة . <br />كم كانت أمي، أرملة الشهيد ، أطال الله في عمرها وعمرك ، سعيدة وفرحة ، وهي ترى أبنها الوحيد يتخرج من الجامعة ويصبح موظفا " قد الدنيا " .<br /> كم كانت سعيدة وهي ترى أنها على وشك انجاز المهمة التاريخية التي تركها لها زوجها الشهيد . ولم يبقى لها إلى الشيء القليل لإتمامها .القليل الذي بقي وضعت له مقدمات مستغلة مائدة الطعام لتحدثني بعد أن تشكر الله على نعمه الكثيرة ، التي لم أكن أراها كثيرة ، فتبدأ بتذكيري أنني وحيد ويجب ألا أخرج عن العائلة وأبقى في ظلها ،يمكن شافت عيني زايغة ،كما تذكرني أنني أصبحت رجلا ، وكنت أعرف نهاية الحديث، لكن كنت أسايرها ،إلى أن تصل إلى : بنت خالك أصبحت عروسة وأنها من دمنا ولحمنا وأنها وأنها ... وتبدأ تعدد مزاياها وخصالها وجمالها ، وصف تصبح معه سعاد حسني ،و كاترين دونوف في ذيل الترتيب .<br /> وكم صدمت أمي لما علمت باستقالتي ، وكم وبكت و تألمت كثيرا لما رأت وحيدها يحمل حقيبته،في رحلة أخرى من حياته .محمد نور الدينhttps://www.blogger.com/profile/03559963973642301746noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7301138037424567479.post-15302525672516159972011-09-16T18:56:29.318+02:002011-09-16T18:56:29.318+02:00حفظها الله لكي وحفظكي لهاحفظها الله لكي وحفظكي لهاسواح في ملك اللــــــــــــــــــه-https://www.blogger.com/profile/17462165219510084325noreply@blogger.com