إذا كانت الإنتخابات تؤدي بنا إلى هذا المستوى المتدني في كل إجراءاتها ثم نتائجها؛ فلا بد أن نكون على يقين بأنها ليست الإنتخابات المرجوة لحياة نيابية محترمة وموثوق بها، ولا يمكن أن نحقق معها مانتأمله من إصلاح وتغيير ينهض ببلادنا بعيدا عن كل بؤر الفساد .
أتذكر بشدة المثل القائل: بطينه ولا غسيل البِرك!
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
هكذا قال دكتور اسواني في حوار
ردحذفكانها دوله *وكانها حكومه *وكانهبرلمان تحيه طيبه ليكي
يااستازه