لابد لرئيس الحثالة أن يرحل ومعه زبالته ومن الخير له أن يخضع لإرادة الشعب المصري العظيم ويغور في ستين داهية، هذا أفضل له من أن يجبره حلفاؤه الأمريكان والصهاينة على السجود لإرادتهم ومصالحهم وينفذ لهم أمرهم بالرحيل في ثياب الذل والمهانة.
لكن حثالته تراهن على غبائه!
والله سبحانه غالب على أمره.
لكن حثالته تراهن على غبائه!
والله سبحانه غالب على أمره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق