قال شاعر الكرنك، أحمد فتحي، في قصيدته "فجر" التي لحّنها وغناها رياض السنباطي في أربعينات القرن الماضي:
"لا أنا أسلو أمانيّ ولا الحظ يواتي"، العبارة حُلوة وأتذكرها في أحيان كثيرة رغم أنها لا تُعبر عني!
"لا أنا أسلو أمانيّ ولا الحظ يواتي"، العبارة حُلوة وأتذكرها في أحيان كثيرة رغم أنها لا تُعبر عني!
كم احب تسطيرك ويشدنى تعبيرك
ردحذفاختيارك له ذوق فريد واحساس منير
كم اود زيارتك لمدونتى لاشعر ان التواصل قائما والتقارب قادما
شكرا لسيدتى وسيدة المدونين
شكرا سامحني.
حذفالأستاذة الفاضلة ألف تحية من الجزائر
ردحذفبخاصة لما الحظ لا يواتي
أزال المؤلف هذا التعليق.
حذفلا يهمني "الحظ"؛ الأهم "مشيئة" الله جل جلاله وهي عندي فوق الأماني: "قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون".
حذفأعدت كتابة الرد بسبب نسياني كلمة "ثم".
الله غالب
حذفهذه عبارة شعبية جزائرية ومن عمق اللهجة الجزائرية يستعملها الجميع كبارا وصغارا .أما سياق التوظيف فتكون لما الجزائري يبذل جهدا كبيرا وجبارا وقويا من أجل تحقيق غاية أو هدف أو لما يطلب منه طلبا ويعجز عن تحقيقه فيستسلم يقول "الله غالب" وهو الاعتراف بالعجز وعدم القدرة
الأستاذة الفاضلة كلنا في النهاية نحيل ونفوض أمرنا لله لكنننا في النهاية نحن بشر، والأنانية جانب أصيل في طبعنها بخاصة لما نخوض معركة الحياة باقتدار وقوة وشجاعة وبمفردنا، ثم بسبب هفوة أو في لحظة غفلة أو بسبب مشاعر ملتبسة تدفع ثمنا "تاريخيا" بدون أدنى شك نتأسف ونندب حظنا
thank you
ردحذفhttp://blackapplesaudi.com
موضوع شيق .. جزاكم الله خيرا
ردحذفhttp://bantfree.com/vb