صباح الخير يا أستاذة مع جمال الستينات الراقى والابتسامة المبهجة .. أتصور ان ذكريات حضرتك مع أمريكا الستينات ( وهي الفترة الفارقة فى حياة امريكا والعالم ) هى ذكريات تستحق بشدة أن تروى ..واعتقد انها موجودة بالفعل فى أحد كتب حضرتك (رومنتيكيات) ..اعتقد انى سأتفرغ الفترة القادمة للغوص فى عالم كتابات صافي ناز كاظم
شكرا يا هبة وفعلا رومانتيكيات رصد معقول لتلك الفترة؛ لم أحب أمريكا، لكنني أحببت تعاملي معها واخترعت لنفسي أمريكا خاصة بي، لم أحتفظ بصداقة واحدة ظلت معي، علاقات "هاي" من بعيد لبعيد، صداقة معقولة كانت مع إنجليزية "إليزابث واربيرتون" تعمل مترجمة في الأمم المتحدة حاصلة على الدكتوراة في اللغة العربية تترجم منها ولا تتكلّمها، واختفت الصداقة بمرور السنوات. السبب في معظم البيانات التي أفصح عنها هنا في المدوّنة، معلومات أو صور شخصية، ليس للمباهاةولكن للتصحيح غير المباشر لكمية التشويهات التي يروجها عني أبالسة الإنس، (بعضهم روّج أنني لم أحصل على الماجستير ولم أذهب لأمريكا إلا عندما أرسلني إليها صدام حسين لمدة 3 أشهر لا غير وأني أدعي غير ذلك!). الزبالة كثيرة تفوق في تراكمها أكوام القمامة التي تعوم فيها قاهرة المُعز! الإبتسامة كانت عن بهجة فعلا قبل هزيمة يونيو 1967 بعام واحد، وقعنا بعدها جميعا في هبدة النكد والكآبة والاكتئاب بتنويعاتها، هذا مرصود كذلك في "رومانتيكيات"!
والله العظيم أقول صدقا نعم أقول صدقا و الدليل منذ سنوات وأنا أتواصل مع النوارة على مدونتها وكنت دائما أقول لها علنا وليس سرا من أين جئت بهذه العيون السود الجميلة الساحرة "اللي تجعل الواحد يأتي من الجزائر سيرا على الأقدام حافيا قاطعا جبال الأطلسي وجبال النوبة. اتمنى لها كل الخير و العافية وإن شاء تقوم بالعافية وجبلنا بانبينو وتمسميه نور الدين لك و لها كل التقدير و الود و الاحترام و المحبة الصافية النقية
صباح الخير يا أستاذة مع جمال الستينات الراقى والابتسامة المبهجة .. أتصور ان ذكريات حضرتك مع أمريكا الستينات ( وهي الفترة الفارقة فى حياة امريكا والعالم ) هى ذكريات تستحق بشدة أن تروى ..واعتقد انها موجودة بالفعل فى أحد كتب حضرتك (رومنتيكيات) ..اعتقد انى سأتفرغ الفترة القادمة للغوص فى عالم كتابات صافي ناز كاظم
ردحذفشكرا يا هبة وفعلا رومانتيكيات رصد معقول لتلك الفترة؛ لم أحب أمريكا، لكنني أحببت تعاملي معها واخترعت لنفسي أمريكا خاصة بي، لم أحتفظ بصداقة واحدة ظلت معي، علاقات "هاي" من بعيد لبعيد، صداقة معقولة كانت مع إنجليزية "إليزابث واربيرتون" تعمل مترجمة في الأمم المتحدة حاصلة على الدكتوراة في اللغة العربية تترجم منها ولا تتكلّمها، واختفت الصداقة بمرور السنوات. السبب في معظم البيانات التي أفصح عنها هنا في المدوّنة، معلومات أو صور شخصية، ليس للمباهاةولكن للتصحيح غير المباشر لكمية التشويهات التي يروجها عني أبالسة الإنس، (بعضهم روّج أنني لم أحصل على الماجستير ولم أذهب لأمريكا إلا عندما أرسلني إليها صدام حسين لمدة 3 أشهر لا غير وأني أدعي غير ذلك!). الزبالة كثيرة تفوق في تراكمها أكوام القمامة التي تعوم فيها قاهرة المُعز! الإبتسامة كانت عن بهجة فعلا قبل هزيمة يونيو 1967 بعام واحد، وقعنا بعدها جميعا في هبدة النكد والكآبة والاكتئاب بتنويعاتها، هذا مرصود كذلك في "رومانتيكيات"!
ردحذفعسى ربنا أن يرحمنا.
بسم الله الرحمن الرحيم ( قل الله ثمّ ذرهم في خوضهم يلعبون ) مش انا اللى هافكرك يا استاذة
ردحذفالآن فقط اكتشفت سر جمال عيون النوارة.
ردحذفالأستاذة صافي ناز أطال الله في عمرك
ما هذا الغزل المستتر يا نور الدين؟ صدقة لله! أضحكتني في أيام يعز فيها الضحك.
حذفوالله العظيم أقول صدقا
ردحذفنعم أقول صدقا و الدليل منذ سنوات وأنا أتواصل مع النوارة على مدونتها وكنت دائما أقول لها علنا وليس سرا من أين جئت بهذه العيون السود الجميلة الساحرة "اللي تجعل الواحد يأتي من الجزائر سيرا على الأقدام حافيا قاطعا جبال الأطلسي وجبال النوبة.
اتمنى لها كل الخير و العافية وإن شاء تقوم بالعافية وجبلنا بانبينو وتمسميه نور الدين
لك و لها كل التقدير و الود و الاحترام و المحبة الصافية النقية