الثلاثاء، 16 أبريل 2013

قال شاعر الكرنك، أحمد فتحي، في قصيدته "فجر" التي لحّنها وغناها رياض السنباطي في أربعينات القرن الماضي:

"لا أنا أسلو أمانيّ ولا الحظ يواتي"، العبارة حُلوة وأتذكرها في أحيان كثيرة رغم أنها لا تُعبر عني!

هناك 8 تعليقات:

  1. كم احب تسطيرك ويشدنى تعبيرك
    اختيارك له ذوق فريد واحساس منير
    كم اود زيارتك لمدونتى لاشعر ان التواصل قائما والتقارب قادما
    شكرا لسيدتى وسيدة المدونين

    ردحذف
  2. الأستاذة الفاضلة ألف تحية من الجزائر
    بخاصة لما الحظ لا يواتي

    ردحذف
    الردود
    1. لا يهمني "الحظ"؛ الأهم "مشيئة" الله جل جلاله وهي عندي فوق الأماني: "قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون".

      أعدت كتابة الرد بسبب نسياني كلمة "ثم".

      حذف
    2. الله غالب
      هذه عبارة شعبية جزائرية ومن عمق اللهجة الجزائرية يستعملها الجميع كبارا وصغارا .أما سياق التوظيف فتكون لما الجزائري يبذل جهدا كبيرا وجبارا وقويا من أجل تحقيق غاية أو هدف أو لما يطلب منه طلبا ويعجز عن تحقيقه فيستسلم يقول "الله غالب" وهو الاعتراف بالعجز وعدم القدرة
      الأستاذة الفاضلة كلنا في النهاية نحيل ونفوض أمرنا لله لكنننا في النهاية نحن بشر، والأنانية جانب أصيل في طبعنها بخاصة لما نخوض معركة الحياة باقتدار وقوة وشجاعة وبمفردنا، ثم بسبب هفوة أو في لحظة غفلة أو بسبب مشاعر ملتبسة تدفع ثمنا "تاريخيا" بدون أدنى شك نتأسف ونندب حظنا

      حذف
  3. thank you

    http://blackapplesaudi.com

    ردحذف
  4. موضوع شيق .. جزاكم الله خيرا
    http://bantfree.com/vb

    ردحذف