الأربعاء، 22 مايو 2013


إن كنت حكيما نبئني: كيف أُجنّ؟
لأحس بنبض الكون المجنون؛
لاأطلب عندئذ فيه العقلا!

هذا ماقاله الشاعر صلاح عبد الصبور عام 1965، فماذا أقول الآن ونحن بين أغبياء ومختلين عقليا؟

يارب إن لم يكن بك علينا غضب فلا أبالي.

رحمتك أرجو.

هناك تعليقان (2):

  1. الأستاذة الفاضلة ألف تحية من الجزائر
    عندما تنقلب الثورة إلى تمرد ونقول للناس ّأبصموا"من أجل التمرد ونحن لا نعرف لماذا التمرد ولا من أجل ماذا نتمرد
    عندها نعرف أن هذا الموقف يكشف عن وجود اضطراب خطير على مستوى الوعي، وإذا مس الوعي أذن للجنون بالدخول
    ولله الأمر من قبل ومن بعد

    ردحذف
    الردود
    1. أي والله يا ولداه!

      لا تؤاخذني ولكن كل هذا من إبداعات ربائب الماركسية!

      يريدون خرابها ولا يرتفع للإسلام راية، على رأي المثل: للكلب ولا لك يامسلم! والغباء على قفا مين يشيل!

      نهايته!

      حذف