الاثنين، 11 أبريل 2011

حكاية الصمت

عزيزة عليّ تعليقاتكم، المشكلة في قدرتي لتدوين ما يمكن أن أكتبه، فالجسم له آليته المتحررة من إرادتنا؛ بمعنى أن تجد آلاما في العظام لا تدري سببها تفرض عدم القدرة على الجلوس أمام الحاسوب، ناهيك عن التدوين، ما السبب؟ لا بد من سبب، لكني لا أحدده، وإن كان منه على وجه اليقين تعيين حلمي النمنم رئيسا لمجلس إدارة دار الهلال! جنون رسمي! هذا القائل في برنامج حالة حوار منذ شهور قبل ثورة 25 1 2011: "في اللحظة الراهنة إسرائيل ليست العدو"! ماشاء الله! أعطوا القط مفتاح المخزن!

المؤشر هو الخطر! ولكن من يأتي بعماد أبو غازي، سليل شلة فاروق حسني تحت رعاية سوزان ثابت مبارك، وزيرا للثقافة لانستغرب منه شيئا!

هذا ليس كل شئ فسامحوني: يتوجب عليّ الإختصار!

هناك تعليقان (2):

  1. الف سلامة عليكى يا استاذتنا

    ردحذف
  2. حفظك الله بصحتك يا ستنا

    و ادام عليكي رجاحة العقل و قدرتك على مخاطبة عقولنا
    و ان شاءالله تصبحين دائمة النشاط

    فو الله لم ار كاتبة ارجح عقل و عدل في القول مثلك
    رغم انني من لبنان و لكني اجد نفسي متابعا و منحازا لكل ارائك في التفاصيل المصرية

    و ارجو ان تكثري من الظهور في الاعلام و لو في مداخلات تليفونية!

    تحياتي و تقديري

    ردحذف