الاثنين، 2 يوليو 2012

لم أفهم جلوس أحمد زويل في الصف الأول بقاعة إحتفالات جامعة القاهرة يوم 30 يونيو، ما محله من الإعراب؟ ماذا يريد مستشار الإدارة الأمريكية، والمطبّع مع الكيان الصهيوني من بلادنا؟ لم يجد شيخ الأزهر مكانه اللائق في الاحتفال بينما جلس هذا الدخيل بين المشير ورئيس الوزراء في الصف الأول؟

البحث العلمي أمن قومي ولا يجوز لهذا الرجل أن يتسلل ويهيمن عليه بكل خلفيته هذه مع الإدارة الأمريكية والكيان الصهيوني.

ولا أريد مهاترات من مدسوسين لحسابه.

اللهم إني أستدفع بك شر هذا الرجل عن بلادنا وأنت به عليم.

هناك 4 تعليقات:

  1. بروتوكوليا حامل قلادة النيل اعلى مرتبة من رئيس وزراء ويجلس جنب الرئيس مباشرة

    ردحذف
  2. امين يارب العالمين اللهم رد كيد كل من يريد ان يتربع على رؤس المصريين

    ردحذف
  3. ياالله ...ده اللي اتكرم في اسرائيل

    ردحذف