الجمعة، 6 أبريل 2012

ليس من حق عمر سليمان الترشح لرئاسة جمهورية مصر العربية، هذا عدوان سافر على ثورة الشعب المصري 25 يناير 2011، يجب أن تتوقف هذه المهزلة فورا بقرار شعبي صريح.

هناك 5 تعليقات:

  1. فرق تسد - لقد فرقوا الشعب فرجعوا لتسيده

    للأسف

    ردحذف
  2. الأستاذة الفاضلة ألف تحية من الجزائر
    سيدتي الفاصلة المسألة ليست أخلاقية حتى نقول يجب ولا يجب هذه تمسى اللعبة السياسيةالتي تتحكم فيها موازين القوى الداخلية و الخاريجية ، وعمر سليمان ترشح بعدما جاء الضور الأخضر الأمريكي السعودي .
    سيدتي الفاضلة الاستقلال في الوطن العربي أصبح مجر مظهر حارجبي لكن مشكلة النخب أنها تسمح للأوهام أن تذهب بها بعيدا ثم تتخيل أشياء لا علاقة لها بالواقع

    ردحذف
    الردود
    1. محمد نور الدين: كلامك لا يعجبني بالمرّة؛ لك مفردات ماركسية تسد نفسي (ليست أخلاقية)، ولك وسيلة في التعبير تعتمد لغة الأستاذ باستمرار ولا أحتملها، أرجوك أنا لست من طلابك ولا أريد أن أتعلّم عنك شيئا من فضلك!

      حذف
    2. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
    3. الأستاذ / محمد نور الدين
      تحياتي لك ولأخوتنا في جزائر الأحرار.
      اسمح لي أن لا اتفق معك. كيف انها ليست مسألة أخلاقية؟ وعن أي لعبة سياسية تتحدث. حتى السياسة يا محمد لها جانب أخلاقي. فليس من الخلق السياسي أن نقبل نائب رئيس النظام منزوع الحكم رئيسا علينا. كيف تنظر في عين أم شهيد أو طفلته أو زوجته، وبماذا ستبرر لكهل فقد قرة عينه من أجل حرية الوطن. ثم حتى موازين القوى التي تتحدث عنها ، نحن قمنا بثورة للتخلص من عبودية الداخل والخارج أو على الأقل هكذا نطمح. ثم أن النخب التي تتحدث عنها هي من حافظت كل مشاريع وأحلام أمتنا حية حتى الآن. فكما أن في الدين سلف وتابعين ، ففي السياسة وعلوم الاجتماع سلف وتابعين. ألا ترانا للآن نستلهم من كلمات أحمد عرابي ومحمد عبده و جميلة بو حريد. أنا أقدر حالة اليأس التي غالبا ما نمر بها ودفعتك للقول بهذا الرأي. كما أيضا أقدر حالة الغضب والقهر التي تشعر بها أستاذتنا بسبب واقع بلادنا ، مما دفعها لتحتد عليك قليلا. أول ما تواصلت مع نوارة عبر التويتر كانت في قلب أحداث مجلس الوزراء ، وكانت غاضبة جدا ، يومها لقيت منها ما لم يلقه حرامي أحذية في الجامع الأزهر في أول جمعة برمضان ، لكن بعدها تغير المقال بتغير الحال.
      تحياتي لك ، ومازلنا نعشم في مشاركاتك

      حذف