الثلاثاء، 10 يناير 2012

عباس بن فرناس: زار أحمد زويل الكيان الصهيوني المّسمى إسرائيل سنة 1993 لاستلام جائزة وولف في الكيمياء وتحدث في الكنيست وقالوا عنه أنه الثاني بعد السادات، وهذه المعلومات وأكثر تجدها في جوجل، والعمالة لها أشكالها المختلفة والمتنوّعة، وما قرأته في جوجل يكفيني لأنبذه شكلا وموضوعا، وحضرتك لك حريتك في التقدير!

هناك تعليق واحد:

  1. السلام عليكم

    باللإضافه لما ذكرتيه حضرتك يرجي ملاحظة التالي:

    -هو يعمل مستشاراللرئيس الأمريكي ويحمل الجنسيه الأميريكيه - فإذا كان البعض يتهم بعض النشطاء بالعماله لأمريكا فبماذا يسمونه
    -يجب علي من يتقدم ليحمل جنسيه امريكيه او اخري غير جنسيته الاصليه ان يقسم علي كتابه المقدس(مصحف - توراه - انجيل ...الخ) بالولاء التام لجنسيته الجديده وان يحترم دستورها (ياليتنا نقسم علي الولاء لمصر
    - زوجته ليست مصريه وان كانت سوريه علي ماأعتقد
    - يعمل في مركز ابحاث امريكي ولا يحق له الستفاده من هذه الابحاث خارج هذا المركز
    - منذ رجع الي مصر نسمع منه كلاما منمقا بلا افعال
    - بمقارنته بشخص مثل د/مجدي يعقوب لم يتكلم بعد او قبل رجوعه لمصر بل سمعنا بمشروعه في اسوان بعد ان بدأت سمعته الطيبه في الإنتشار والعلاج الفعلي للمرضي

    وشكراٌ

    ردحذف