الخميس، 11 يوليو 2013



الدستور المُعطل كان، حسب قولهم "مسلوق"، الدستور القادم يبدو، بلغة الطبيخ، "نيّ في نيّ"!

هناك 4 تعليقات:

  1. بحبك جدا ياصفيناز الحمد لله انك موجوده ف زمن شرب الناس فيه من بحر الجنون

    ردحذف
    الردود

    1. زمن الشرب من بحر الجنون موجود منذ بداية خلق الله؛ والشكر لربنا سبحانه على محاولتنا النجاة، من أين أنت يا حادجي؟ والحمد لله على المحبّة.

      حذف
    2. انا مصريه عايشه ف المانيا ومتزوجه من صومالي وده ايميل زوجي وبحبك جدا . نفسي اعمل بنصيحتك واكون عن اللغو معرضه لكن مش بقدر ف ظل الطروف الحاليه وخصوصا ان المصريين كلهم دلوقتي عاملين محللين سياسين

      حذف

    3. أنا أحب كل الأمة الإسلامية وأهل الصومال على وجه الخصوص، بلّغي زوجك هذا، فهم من المرابطين على ثغر هام من ثغور الإسلام. نعم كثير صار الجدل الممتلئ باللغو الذي نهانا الله سبحانه ورسوله عنه لكن العزاء في: "قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون"، ولا تظني أنني آسفة على محمد مرسي فأنا آسفة على إهداره فرصة ذهبية منحها الله لنا بشبه المعجزة لنحقق أمره؛ إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي. لم يكن مرسي على مستوى الأمانة التي تحمل مسؤوليتها فلم يستطع أن يتواصل مع الشعب عن طريق الحكمة ولا عن طريق الإنجازات ولا حتى عن طريق خفة الظل والفهلوة الذكية التي اشتهر بها أهل مصر ونجح فيها عبد الناصر بمهارة حتى أن الناس بلعوا له خيبته القوية في هزيمته 5 يونيو 1967! نهايته قدّر الله وما شاء فعل، المشكلة هي فحيح الزاحفين على بطونهم في الإعلام من أمثال عبد المنعم سعيد وعمرو عبد السميع وصلاح منتصر و عصابة الروتاري والليونز الدولية والمحلية، لكن علينا أن نتحمّل ولو بصعوبة والله المُعين.

      حذف