الاثنين، 19 أغسطس 2013

" هذان الأخوان في الدم،
من أب واحد وأمّ واحدة، 
متشابهان في الغضب،
..............................،
تصادما وفازا بجائزة الموت المشتركة"!

الشاعر اليوناني القديم سوفوكليس، من مسرحيته "أنتيجون" 441 قبل الميلاد.

هناك 4 تعليقات:

  1. صباح ... الخير ( هاقول ايه غير كده) استاذة صافى ناز (عارفة والله الاسم صح بس احيانا بأنسي فى الكتابة
    اذكر عندما كنت اقرا مآسي شكسبير المسرحية سخريتى من مشاهد الموت الكثيرة التى تحفل بها هذه المسرحيات .. اليوم نصحو وننام على دم من هنا وهناك .. شباب زى الورد من الجانبين يموتون من أجل كبار بلا حياء يتعاركون من اجل السلطة .. هل ترين حضرتك القادم أسوأ أم أنها فى طريقها للحل ..

    ردحذف
  2. شكسبير ياهبة كاتب واقعي من الدرجة الأولى، والبشرية في كل زمانها كانت تصحو وتنام على دم هنا وهناك، وكما قال العقاد في واحدة من قصائده: "صفقة الأعمار فيها قلّة الخسران مغنم"! الذي يفرق هو "الوعي" بما يدور حولنا، دائما كان هناك شباب زي الورد تدوسه سنابك خيل لظالمين!
    حسني مبارك حصل اليوم على إخلاء سبيل! ياترى إلى أين يذهب؟ هل تنتظره سوزان في قصر أم بيت؟

    القادم قادم وهذا في ذاته طريق لحل من الحلول!

    ردحذف
  3. لكن الاخوان متصادموش هو اخ صدم التاني .. الموضوع سهل وهو كده باختصار الجيش ندم انه وقف مع الشعب ف ثورة يناير فصحح غلطته ف يونيو الاسود

    ردحذف
    الردود
    1. معلش! تصادموا بغشومية ولم ينتبهوا إلى ما تنبهت أنت إليه: " الموضوع باختصار الجيش ندم إنه وقف مع الشعب ف ثورة يناير فصحح غلطته ف يونيو الأسود"! ولم ينتبهوا إلى واقع خيبة أمل الناس فيهم بسبب فشل مرسى الشنيع في الإدارة وعجزه التام عن التواصل مع الشعب.

      حذف