الخميس، 3 فبراير 2011

لايملك السفاح سوى مؤيدين من أمثال الحثالة المعنون ×

نعم إنهم ليسو سوى ×
نصر الله شعب مصر العظيم الذي يقف أمام رموز الإحتلال الغاصب للسلطة في مصر : إنهم الإحتلال بلون الأرضية؛
الذي يقتل شعب مصر ويستذله ليس سوى محتل أجنبي ولو كان دمه مصري! 

هناك تعليقان (2):

  1. ربنا مع المصريين اللى بجد

    اللهم انصر الاسلام واعو المسلمين

    اللهم انصر مصر والمصريين واذل الطغاه المتجبرين


    مايهمش حضرتك ماكلهم اكس والتاريخ مش هيفتكرهم

    ردحذف
  2. باختصار شديد أقول أنه إذا حدث أى تراجع وبأى درجة عن المطلب الرئيسى وهو رحيل مبارك فسوف تعود ريما لعادتها القديمة وسيقوم النظام بأعنف حملة عنف واعتقالات شهدها تاريخ الكرة الأرضية وسوف يجهض كل المكاسب التى حققتها جماهير الثورة الشعبية الأولى والأخيرة فى تاريخ مصر وسوف تتحول مصر على يديه إلى الفوضى الشاملة بجد مش الفوضى التى يهددونا بها إن رحل مبارك - أحاديثم عن أن مبارك هو صمام الأمان هى مجرد أكاذيب لتصفية الثورة بتخويف الناس من الفوضى والأخوان - فقد أثبتت الأحداث أن مبارك هو سبب خراب هذا البلد وهو وحده من يتحمل المسئولية الأولى عن دماء الشهداء منذ الجمعة 25 يناير وحرائق القاهرة وجريمة هروب الشرطة وهروب المساجين وكل القائمة الطويلة لجرائم نظامه طوال 30 سنة فى حق هذا الشعب وهذه الأمة وهذا البلد - فلا يهددنا أحد من أركان نظامه الجدد والقدامى بشر الفوضى واستيلاء الأخوان المسلمين على الحكم كبديل وحيد للاستقرار الوهمى الذى يتحدثون عنه - فهذا الشعب قادر بعد رحيل مبارك على بناء نظام مدنى حر يكون فيه الرئيس والوزراء والشرطة والجيش فى خدمة إرادة الشعب وتتحرر مصر مرة واحدة وإلى الأبد من الحكم الفرعونى ويدرك الحاكم أى شعب نبيل يحكم – وعلى الجيش المصرى أن يحسم أمره فهو ضامن للدولة وليس ضامناً للنظام وعليه أن ينضم إلى الثورة الشعبية ويُقصى مبارك ويضمن له خروجاً آمناً وأن يصون البلد خلال مرحلة التحول إلى الديموقراطية والمجنمع المدنى الحديث وأن يضمن حدوث هذا التحول يشكل سلمى - لا أن يصادره بإرساء دعائم حكم العسكر - كما يضمن عدم سقوط البلد فى يد قوى استبداد تستند إلى تفسيرات تشوّه الدين – وعلى قوى المعارضة أن تحسم أمرها وأن تتوحد تحت قيادة حكماء يؤمنون بضرورة التحول ويصنعون مقتضياته مع النابهين من شباب الثوار – مصر لا تفتقر إلى قيادات حكيمة راشدة رغم الجلخ الذى فرضته القوى الحاكمة منذ يوليو 1952 على هذا الشعب وتنحيته قصراً عن السياسة والحكم طوال عهود عبد الناصر والسادات ومبارك وقصر دوره على التصفيق للحاكم مهما كانت جرائمه فى حق مواطنيه ووطنه – نحن شعب يستعيد زمام المبادرة ويدفع ثمن حريته غالياً بدم شبابه – مصر تتخلص من الاحتلال الداخلى كما تخلصت مرات كثيرة من الاحتلال الأجنبى وهى لن تعدم وسيلة لإرساء دعائم حكم جديدة لا يُقصى فيه أحد عن حقه فى ممارسة السياسة حتى الوصول إلى سُدة الحـُكم بالوسائل المدنية ووضع دستور جديد وعقد اجتماعى جديد يضمن كافة الحريات ويطلق قوى الإبداع الكامنة فى هذا الشعب من عقالها

    ردحذف