الأحد، 13 فبراير 2011

المنافقون

قرأت الصحف. إرتفع ضغطي. الدواء: قراءة سورة المنافقون. الحمد لله. شكرا ياربي.

هناك 6 تعليقات:

  1. ارتفع ضغك من النفاق ؟؟ ولا من التطورات اللى فى مكانها مابتغيرش ؟

    ردحذف
  2. استاذتنا العظيمه
    خيرا فعلتي ان عف لسانك عن ذكر هؤلاء
    واستشهدتي وقراتي ايات الله العلي العظيم
    تحيتي

    ردحذف
  3. = = = = =
    للجامعيين المصريين: أرجو قراءة مقالى فى الرابط
    - على صفحتى بالـ فيس بوك
    ثم أعرف رأيكم لاحقاً إن أمكن لكم التواصل معى

    كيف أفسد نظام مبارك الجامعات المصرية؟

    http://www.facebook.com/note.php?note_id=10150093894410675&id=100000129832572
    إن الأراء التى أقدمها فى هذا المقال هى ملاحظاتى الشخصية وبالتالى فهو بنية مفتوحة لأى إضافات وكل تعديل قد يتراءى لآخرين حشده ضمن نصوصه الأصلية - المهم أن تصل مجموعة من المصريين المهتمين بشئون الجامعات والبحث العلمى فى مصر إلى صياغة أكمل وأشمل - فلم يعد بالإمكان الصمت على ما يجرى فى الجامعات المصرية من حيث تردى التعليم والبحث العلمى - لقد كتبت نصوص هذا المقال منذ نحو أربعة شهور ووضعتها على مدونتى وهلى صفحتى بالـ فيس بوك تحت عنوان (الخيبة الثقيلة للبحث العلمى فى الجامعات المصرية) - بتاريخ الثلاثاء 19 أكتوبر 2010 - وبعض النصوص الفرعية موجودة فى مواضع أخرى متناثرة فى مدونتى
    = = = = =
    Je voudrais bien mettre en route un document collectif pour y décrire le mal qui frappe l'enseignement supérieur et la recherche scientifique en monde Arabe. Bien sûre, il y des traits communs entre la Tunisie et l'Égypte à ce propos. Mon article n'est qu’un grain de sable pour établir un tel document, qui sera beaucoup plus compréhensible à travers des interventions d’autres participants potentiels. Donc mon article est ouvert à tous rajouts et à toutes modifications faits par des individus intéressés par cet affaire, pour finalement participer à ouvrir un chemin pour améliorer la future des nos pays et nos jeunes étudiants et scientifiques. Un document finalisé peut-être signé et envoyé, par la suite, aux organisations locales, régionales et mondiales diverses, y compris, par exemple, la Ligue Arabe. Ne hésitez pas a y rédigez vos idées. Nous avons besoins de toutes mains pour créer le changement. La révolution de jasmin en Tunisie et de lotus en Égypte sont des moments rares dans notre Histoire pour soutenir le changement au sein de nos pays respectifs.
    Mes salutations les plus amicales.
    La Tunisie a ouvert la route pour le changement, l'Égypte l'a suivie en quelques jours. Un Miracle est en train de se produire sur la terre Arabe, allons enfants de la patrie, le jour de gloire est arrivée

    كيف أفسد نظام مبارك الجامعات المصرية؟

    http://www.facebook.com/note.php?note_id=10150093894410675&id=100000129832572
    = = = = = =
    شكراً على حـُسن وسرعة استجابتكم - ولقد أرسلت لكم النصوص شبه الكاملة للمقال عن طريق البريد الإليكترونى
    = = = = = =

    ردحذف
  4. http://baynalkitabah.blogspot.com/2006/11/blog-post_26.html

    إذا كانت المعرفة : إدراك الشىء على ما هو عليه ؛
    وفى النحو ضد النكرة ويقول صاحب لسان العرب
    المعرفة تقال لإدراك الجزئى أو البسيط ولهذا عرفت الله دون علمته.
    وأذا كان واضحا لنا ان هناك مساحة بين ما هو معروف على العموم والمعرفة فى نسختها الحداثية التى تعتمد على المعلومة والمعلومات التى تعتمد بدورهاعلى المصدر ومصداقيته و< أذا أتفقنا على بعض من هذا> فلنحاول ان ننظر معا فى ظاهر النص فالكلمة المفتاح هى "متروك" فالمعرفه لها مع الزمان شجون لا تتوقف على العارف ودائما ما يمثل الحكيم كعارف فى هيئة عجوز اى صاحب الزمن طويلا وقد تصيد الناس مع الزمن من هذا أطراف يقال"اللى يعيش ياما يشوف" والشوف مصدر من مصادر المعرفة ويقال " لاتذم لا تشكر قبل سنه وست أشهر" بمعنى ان الزمن كفيل بكشف المستور ويقال فى ذلك أيضا" بكره نقعد جنب الحيطه " ويقال :" ياخبر النهارده بفلوس بكره يبقى ببلاش" لقد أصبح ببلاش لاسباب منها أنه اصبح خبر "معلومة" فاقدة الفاعلية بمعنى القدرة على التوليد والتاثير فى نتاج المستقبل بصورة فعالة

    كما قال الشاعر وأظنه الكميت
    :
    لينتتجوها فتنة بعد فتنة
    فيفتصلوا أفلائها ثم يركبوا

    يثيرون الفتن في المجتمع، ليشغلوا الناس بها وليواصلوا سيطرتهم المقيتة على المجتمع،


    -----------------------------------
    .....سؤال مشروع هل في
    طرح اسم عماد أديب رائحة بترول؟

    ردحذف
  5. وعي الجندي


    على ماذا يعول الجندي ؟

    يقول أمل دنقل

    قلت لكم مرارا
    إن الطوابير التى تمر

    فى استعراض عيد الفطر والجلاء
    فتهتف النساء فى النوافذ انبهار
    لاتصنع انتصارا
    إن المدافع التى تصطف على الحدود فى الصحارى
    لا تطلق النيران..إلا حين تستدير للوراء
    إن الرصاصة التى ندفع فيها..ثمن الكسرة والدواء
    لا تقتل الأعداء
    لكنهاتقتلنا..إذا

    رفعنا صوتنا جهارا
    تقتلنا وتقتل الصغارا

    ---------------
    قلت لكم فى السنة البعيدة
    عن خطر الجندى
    عن قلبه الأعمى وعن همته القعيدة
    يحرس من يمنحه راتبه الشهرى
    وزيه الرسمى
    ليرهب الخصوم بالجعجعة الجوفاء
    والقعقعة الشديدة
    لكنه..إن يحن الموت..
    فداء الوطن المقهور والعقيدة
    فر من الميدان
    وحاصر السلطان
    واغتصب الكرسى
    وأعلن الثورة فى المذياع والجريدة

    قلت لكم كثيرا
    إن كان لابد من هذه الذرية اللعينة
    فليسكنوا الخنادق الحصينة
    متخذين من مخافر الحدود..دورا
    لو دخل الوحد منهم هذه المدينة
    يدخلها...حسيرا
    يلقى سلاحه..على أبوابها الأمينة
    لأنه..لايستقيم مرح الطفل
    وحكمة الأب الرزينة
    مع المسدس المدلى من حزام الخصر
    فى السوق
    وفى مجالس الشورى
    ...
    قلت لكم
    لكنكم
    لم تسمعوا هذا العبث
    ففاضت النار على المخيمات
    وفاضت..الجثث
    وفاضت الخوذات والمدرعات

    كان هذا قبل حرب أكتوبرفماذا كتب بعدها عن وعي الجندي ؟

    ولكن يقول صلاح عبد الصبور عن الجندي بعد حرب أكتوبر

    تملّيناك، حين أهلَّ فوق الشاشة البيضاء،
    وجهك يلثم العلما
    وترفعه يداك،
    لكي يحلق في مدار الشمس،
    حر الوجه مقتحما
    ولكن كان هذا الوجه يظهر، ثم يستخفي .
    ولم ألمح سوي بسمتك الزهراء والعينين
    ولم تعلن لنا الشاشة نعتا لك أو اسما
    ولكن، كيف كان اسم هنالك يحتويك ؟
    وأنت في لحظتك العظمي
    تحولت إلي معني، كمعني الحب، معني الخير، معني النور، معني القدرة الأسمي.
    تراك،
    وأنت في ساح الخلود، وبين ظل الله والأملاك
    تراك، وأنت تصنع آية، وتخط تاريخا
    تراك، وأنت أقرب ما تكون
    إلي مدار الشمس والأفلاك
    تراك ذكرتني،
    وذكرت أمثالي من الفانين والبسطاء
    وكان عذابهم هو حب هذا العلم الهائم في الأنواء
    وخوف أن يمر العمر، لم يرجع إلي وكره
    وها هو عاد يخفق في مدى الأجواء.
    فهل، باسمي وباسمهمو لثمت النسج محتشدا
    وهل باسمي وباسمهمو مددت إلي الخيوط يدا
    وهل باسمي وباسمهمو ارتعشت بهزة الفرح
    وأنت تراه يعلو الأفق متئدا
    وهل باسمي وباسمهمو همست بسورة الفتح
    وأجنحة الملائك حوله لم تحصها عددا
    وأنت ترده للشمس خدنا باقيا .. أبدا
    هنيهات من التحديق،
    حالت صورة الأشياء في العينين
    وأضحي ظلك المرسوم منبهما
    رأيتك جذع جميز علي ترعة
    رأيتك قطعة من صخرة الأهرام منتزعة
    رأيتك حائطا من جانب القلعة
    رأيتك دفقة من ماء نهر النيل
    وقد وقفت علي قدمين
    لترفع في المدي علما
    يحلق في مدار الشمس،
    حر الوجه مبتسما

    أما شاعر الناس أحمد فؤاد نجم
    فكتب "ضليلة فوق رأس الشهيد"، "منشور علني رقم واحد"، "دولامين"، "عطشان يا صبايا" ، يقول في قصيدته الأولى

    يا مصر جيشك م الصعيد
    و م البحاروة و من رشيد
    شبان هلايلية و طيبين
    فينا الحنين و العنيد
    نعشق
    و لا عشق الحمام
    للولف و العش السعيد
    و نجود
    كما جاد الغمام
    باللقمه
    و التوب الجديد
    ندي بمزاجنا كل شيء
    لأي شيء
    ما دام نريد
    لكن عدوك يا اسماعين
    لو سخنت النار ع الحديد
    و الظلم خوم ع العباد
    سوى من قريب
    او بعيد
    حلم الحليم
    يصبح جحيم
    و الدم يتسمم صديد
    نرمي الغضب
    رمي الحطب
    ع النار
    تقوم النار تقيد
    و احنا الرجايل يا اسماعين
    في الشدة
    و الوقت الشديد
    نصول نجول راكبين
    خيول
    راكية السيول
    فوق الجليد
    تكسح ضباب الليل
    يزول
    ننطح جبال الخوف تميد
    نطوي السراب طي الكتاب
    و نقابل الصبح البعيد
    نرجع نلاقي الدنيا نور
    يا مصر
    و الإنسان جديد
    ننشي المداين والكفور
    في جو نور
    و بكل ايد
    و نجيب حليب العندليب
    في المهد
    للطفل الوليد
    ضليلة
    و نشجر التين و الزتون
    فوق راس الشهيد

    وبعد

    يقال ان هناك فى المؤسسة العسكرية رجال فاهمين الي هؤلاء أقول

    تري ماذا سيكتب الشعراء عن الجندي الذي وقف بوضوح في جانب الثورة ان هذا الجندي لايختلف عن ديجول فرنسا لمن يعرفوا عن تاريخ الحرب العالمية الثانية

    وللحديث بقية

    فصوت هذه الثورة يبدو وكأنه يقول



    على مهلي
    على مهلي

    طويل كالمدى نفسي
    وأتقن حرفة النمل

    على مهلي
    على مهلي

    لأن وظيفة التاريخ...
    أن يمشي كما أملي

    ردحذف
  6. ان شاء الله
    تقري عن قريب سورة القصص
    الاية:82
    ( "وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر لولا أن من الله علينا لخسف بنا ويكأنه لا يفلح الكافرون"
    و ان شاء الله كل الطقم الخاص بقيادات الصحافة المنافقة هيتغير و ضفطك ينزل و تروق و تحلى يا امي

    يمكهل و لا يهمل

    ردحذف