الأربعاء، 9 مارس 2011

لنذهب إلى الإستفتاء على التعديلات الدستورية إن شاء الله تعالى

نعم للدولة المدنية التي لا يعرف الإسلام غيرها!
لا للدولة اللادينية التي تريد تنحية المرجعية الدينية تماما عن وجه مصر الكريم!

نعم لمقاصد مبادئ الإسلام!
لا لمقاصد تهاني الجبالي ومن يلف لفّها!

بسم الله الرحمن الرحيم "أفمن يعلم أنما أُنزل إليك من ربّك الحق كمن هو أعمى إنما يتذكر أولوا الألباب* الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق*" صدق الله العظيم
الرعد\ 19 ، 20


لا يوحشننا إلا الباطل، ولا يؤنسننا إلا الحق!

هناك تعليقان (2):

  1. معلش يا أستاذة حضرتك دأبت الأيام الماضية على تكرار أن الدولة المدنية هي الاسم الحركي للدولة للا دينية، وأنا أعرف توجهات حضرتك لذا لم أعلق، الآن تقولين أن الإسلام لم يعرف إلا الدولة المدنية..؟
    تحتاج لوقفة هنا..! أنا - كناصري قومي "عصمتي" كما يقولون - أعرف أن الدولة في المفهوم الإسلامي دولة مدنية لكل مواطنيها، حضرتك بتقولي الدولة المدنية قناع للدولة اللا دينية، ما الجديد الذي فصل الدولة المدنية عن الدولة اللا دينية إذن..؟

    ردحذف
  2. ماقصدته أن بعض الناس يتخفون تحت لافتة الدولة المدنية لكنهم في الحقيقة يسعون إلى دولة لادينية.

    ردحذف