الأحد، 15 سبتمبر 2013

دعاء الفرج منسوب لسيدنا موسى بن جعفر حفيد رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وأنصاره وزوجاته وذريته وسّلم:


"ياسامع كل صوت، وياسابق الفوْت، ويا كاسي العظام لحما ومُنشرها بعد الموت، 

أسألك بأسمائك الحسنى، وباسمك الأعظم الأكبر المخزون المكنون الذي لم يطّلع عليه أحد من المخلوقين،

يا حليما ذا أناة، لا يقوى على أناتِه، يا ذا المعروف الذي لا ينقطع أبدا ولا يُحصى عددا: فرّج عني".

هناك 6 تعليقات:

  1. صباح الخير يا استاذة .. ارجو الا تحزنى .. يعز على أن يظلل هذا الحزن كلماتك ولكن الأمر لله للاسف اتابع احيانا الاهرام الكترونيا ولم اجد بها الا مقالة سناء البيسي عن حرق مكتبة هيكل ولكن لا حديث فيها عن فهمى هويدى (المقال بتاريخ 13-9 وعلى فكرة الداخلية القت القبض على مرتكبي الحادث ولا دخل للاخوان فيه)ولكن من قراءة سريعة فى ما سبق ذلك من مقالات اجد الاستاذة سناء تأخذ خطا يسير فى اتجاه معين يكفى انها تستشهد بكلام لسامح سيف اليزل هذا الجهول الدموى .. عن نفسي عشت 46 عاما لم اتعرض فيها لفتنة كاشفة عن معادن الناس كالتى نمر بها ولا فى أسوأ الكوابيس كنت اتصور ابدا ان احداثا عامة قد تؤثر فى علاقاتى الشخصية والعائلية الى هذا الحد وكنت حضرتك من اسباب صبري عندما نصحتنى ان اتحمل آراء امى وعائلتى لان على حد قولك ( الموقف مربك والناس معذورة )وحضرتك قلتيها من قبل .. معلهش .. وكانت معبرة عن الموقف ككل فى كلمة واحدة .. قد يأتى يوم يكشف الله الغمة والحمد لله على كل حال

    ردحذف
    الردود
    1. لم تذكره بالإسم ولكن بالوصف الذي لا ينطبق إلا عليه، وهذا في الفقرة التي تبدأ بعد ذكرها خطاب هيكل لمفيد فوزي قائلة: "ولأنها الأيام التي يرتفع فيها صوت المؤامرة.....إلخ" حتى "وبئس المحرّض والجاني!"

      لا يهمني فداحة آرائها هي حرّة لكن ليس من حقها رمي الناس بالباطل، وهذا ما يحدد لي علاقاتي: المشكلة ليست في الرأي المخالف مهما كان المشكلة لدي ظلم الناس بلا حق. ولا أظن يا هبة أن آراء عائلتك الكريمة تحمل إتهام الناس بالباطل.

      حذف
  2. معك حق يا استاذة صعب رمي الناس بالباطل ولو كان عن جهل لهان الامر ولكن اهل الراى والمشورة واهل العقل و الثقافة لو فعلوها فلا عذر لهم ولكنى اعتقد انها الأهواء .. وهى آفة لدينا جميعا ولكن افلح من قدر على نفسه ونحى هواه جانبا عند الحكم على الاشياء والافعال والناس

    ردحذف
  3. أكرمك الله يا استاذتنا الكريمة . كم هو نادر صدقك و ثباتك فى هذه الاجواء العاصفة

    ردحذف
  4. يا هدى أنت تخجليني بحسن ظنك الكبير بي، ساعدني الله على أن أكون جديرة بفضله علينا، لا يجب أن تتصوّري أن هذه الأجواء العاصفة لا تبكيني بكاء الثكلى، رأيت اليوم بالأهرام صورة سلماوي، الذي لا أرتضيه لإتحاد الكتاب، يجلس قعر مجلس في لجنة الدستور يقرر ما يجب وما لا يجب في مواد الدستور هو وتابعه الجاهل التافه خالد يوسف! أما الست ليلى تكلا فقامت تفتي بحقها في اختيار السيسي رئيسا، والله إن هذا الرجل الطيب لا يستاهل مغرز مسئولية حكم مصر الآن، من يحبه يدعو له بالنجاة من هذا المقلب، من يجب أن يتنافس على الترشيح للرئاسة سلماوي وخالد يوسف و الصباحي ويسرا وإلهام شاهين؛ هذا زمن أكل الناس لحم بعضها، والله المستعان!

    ردحذف